28
0 out of 5
أ.أ.أنا ريم
فاطمة أنور اللواتي
ريم تفكّر محتارةً. جلست أمام أقفاص طيورها. تحدَّثت مع بلبلها الجميل ذي الألوان الزّاهية، ومع ببغائها الأخضر. قالت لهم : "أَ أَ أَ أنا ر ريم أُحـ حـ ـبُّكم كـ كثيراً. وأأريد أَأَن أَسـ سـألكم مـ مـ ماذا أَأَأَفــ فعل غــ غداً في دَدَدَرس القِـ ـقِـراءة." أأنا لا أأستطيع أن أقرأ مـ مثل بقيَّة الأطفال! * ماهي مشكلة ريم ياترى...
0 out of 5
نجمة والقمر
عبّاس حسن موزاني
نجمة بنت طيِّبة تحبُّ السَّماء، وتحبُّ القمر، راحت تنظر إلى السَّماء فبرقت عيناها وأحست بشعاع تحدَّث بصوتٍ لا يسمعه أحد غيرها، قال لها: هناك من يسمع صوتك.. وهناك من يأمر الغيوم أن تأتي وتسقي الحقول وتعيد الفرحة إلى السَّواقي والأَنهار.. وما عليكِ إلاّ أن تطلبي منه ذلك .. إنَّه يسمع قلبك. قصّة شيّقة تنمّي الخيال والتفكير لدى القارئ ليبحث عن...
0 out of 5
كم أودّ أن يحبّني الله!
سهام الأندلسي
الصبي الجميل في هذا الكتاب يتمنّى أن يُحبّه اللّه تعالى، فيسعى أن يقوم بأفعال هي بالأصل من صفات وأفعال اللّه سبحانه، مثل الجمال والعدل والرحمة والسخاء، ليصل إلى درجة من القرب إلى اللّه، وما يميّز هذا الكتاب الأسلوب الميسّر بالكتابة رغم عمق الموضوع ودقّته مدعوما بالرسوم الفنّية المتقنة.
0 out of 5
سبع لآلئ
جليل خزعل
من أقوال الوالد المؤسس: إنّ بناء الإنسان كان المهمّة الجوهريّة التي توخّيناها من وراء الإتّحاد، لأنّ بناء المواطن الصالح يعني بناء الهويّة والإنتماء، ويعني بث روح جديدة في كيان المواطن بحيث تدفعه هذه الروح نحو التفاني في العمل من أجل حياة حرّة كريمة توفّق بين ثوابت تراثنا العظيم ومتغيّرات حضارة العصر الحديث. الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (رحمه الله)
0 out of 5
بغلة القاضي
شفيق مهدي
حِكايَةٌ قَدِيمَةٌ مِنْ بَغْداد عَاصِمَة التُّراثِ وَالحِكاياتِ... فِي يَومٍ مِنَ الأيّامِ، وَبَيْنَمَا كانَ القاضِيْ يَتَوَضَأُ للصَّلاةِ، خَرَجَتِ البَّغْلَةُ مِنْ مَرْبَطِهَا كَمَا تَخْرُجُ الشَّعْرَةُ مِنَ العَجِيْنِ، ثُمَّ مَشَتْ نَحْوَ الإِبْرِيْقِ ودَخَلَتْ فِيْهِ حَتَّّى غَابَتْ عَنِ الأنْظَارِ... وَجَرَتْ أحْداثُ القِصَّةِ بِغَرَابَةٍ وَبَسَاطَةٍ... تَابِعْ القِصَّةَ وَاسْتَمْتِعْ.
0 out of 5
ياسمين وزهرة دوّار الشمس
مهند العاقوص
مَرَّ الشِّتَاءُ، وتَناقَلَ النَّاسُ الخَبَرَ السَّعِيدَ: سَتُشْرِقُ شَمْسُ الرَّبيْعِ؛ لِتُلَوِّنَ وَجْهَ الأَرْضِ وَالحَيَاةِ بِالفَرَحِ. يَوْمَذاكَ لَمْ تَنَمْ ياسَمينُ،بَلْ سَهِرَتْ كَنَجْمَةٍ تَجْلِسُ عَلَى شُرْفَةِ القَمَرِ..كَانُوا جَميْعًا مَسْرُورينَ،لَكِنَّ ياسَمينَ الَّتِي لا تُدْرِكُ أنَّهَا مَكْفُوفَةُ البَصَرِ (عَمْياءُ)، وقَفَتْ غَيْرَ مُصَدِّقَةٍ أنَّها لَمْ تَسْتَطِعْ رُؤْيَة مايَرَى الأَطْفَال.