عاش حامد في مرسم أبيه المتواضع طوال أيام الحرب..
فرسم بالألوان نافذة قلبه الصغير.. وبدأ يرسم الحياة كما يحبّها أن تكون.. تلك النافذة هي الأمل الذي سيتحقق يوماً ما…
النافذة المفتوحة هي قصة خيالية لطفل عاش في ظروف الحرب، لكنه لم يستسلم للإحباط بل قام برسم الابتسامة والفرحة على شفاء أقرانه الأطفال..
الإرادة والعزيمة تصنع السعادة والفرح .. بينما اليأس والإحباط يصنع الفشل والانكسار..
رسمت القصة برسوم إبداعية غاية في الجمال ولذلك حصل هذا الكتاب على الجائزة العربية المهمة لكتاب الطفل.
هكذا كان بطل القصة حامد .. أطلب نسختك من الكتاب واستمتع بالقصة.