شفيق مهدي
0 out of 5
حسن آكل قشور الباقلاء
شفيق مهدي
انها أجمل الحكايات، هي الحكايات الشعبية البغدادية، التي سمعناها من جدّاتنا وأجدادنا، وأمّهاتنا وآبائنا فسحرتنا وأعجبنا بها كثيرًا، وحفظناها، وظلّت في ذاكرتنا لاننساها، نستمتع بها ونستفيد من عبرها... وهذه الحكاية تشيد بأهمية العقل وترفعه عن المال والقوّة بطريقة اندمج فيها الواقع مع الخيال، لتنسج أحداث القصّة وتُضفي عليها ألوانًا من المتعة والفائدة.. والنهاية السعيدة لبطل القصّة وزوجته الأميرة. نرجو أن...
0 out of 5
بغلة القاضي
شفيق مهدي
حِكايَةٌ قَدِيمَةٌ مِنْ بَغْداد عَاصِمَة التُّراثِ وَالحِكاياتِ... فِي يَومٍ مِنَ الأيّامِ، وَبَيْنَمَا كانَ القاضِيْ يَتَوَضَأُ للصَّلاةِ، خَرَجَتِ البَّغْلَةُ مِنْ مَرْبَطِهَا كَمَا تَخْرُجُ الشَّعْرَةُ مِنَ العَجِيْنِ، ثُمَّ مَشَتْ نَحْوَ الإِبْرِيْقِ ودَخَلَتْ فِيْهِ حَتَّّى غَابَتْ عَنِ الأنْظَارِ... وَجَرَتْ أحْداثُ القِصَّةِ بِغَرَابَةٍ وَبَسَاطَةٍ... تَابِعْ القِصَّةَ وَاسْتَمْتِعْ.