في الصبَاحِ، اسْتَيْقَظَ سَيْفٌ عَلَى صَوْتِ أَميرةَ تَصْرُخُ: “لَقَدْ صِرْتُ حَمامَةً يا سَيْفُ”، وقَبْلَ أنْ يَفْهَمَ سَيْفٌ ما يَجْري، تَحَوَّلَ هُوَ الآخَرُ إلى طَائِرِ حَمَامٍ! طارَتْ أميرةُ وطَارَ سيفٌ، فَلامَسا الغُيومَ وضَحِكا للشَّمْسِ… تابعْ القِصَّة وسَتَعرفُ ما هوَ سِرُّ الطّيران فيها!. وَهَلْ حَلِمْتَ بهِ أنتَ أيْضاً؟.
سر الطيران
مهند العاقوص
طيبة توسلي